عززت بورصة دمشق من أداءها الإيجابي للأسبوع الثاني على التوالي مع تحسن ملحوظ في حركة التعاملات من قيم وأحجام تداول وأسعار أسهم، فقد أغلق مؤشر السوق على ارتفاع تجاوز 7.5 نقاط متجاوزاً حاجز 1200 نقطة ليستعيد خلال أسبوعين من التحسن ما فقده في أسبوعين سابقين.
وسجلت أحجام التداولات زيادة بنسبة 22.8% عن مستواها في الأسبوع المنصرم لتلامس 300 ألف سهم، ومن حيث القيمة فقد تجاوزت قيمة التداولات 38.4 مليون ليرة أي بزيادة لامست 50% عن مستواها في الأسبوع السابق وسط الإقبال المتزايد الذي شهدته البورصة من المستثمرين على الشراء بعد تراجع المخاوف من السيناريوهات الخارجية و«الانفراج» والتحسن في البيئة السياسية مع الاتفاق السوري الروسي والترحيب الدولي به ما أدى إلى زيادة عدد الصفقات الأسبوعية بواقع 22 صفقة هذا الأسبوع مسجلة 182 صفقة.
قال مدير عام شركة ضمان الشام" ضياء حجازي " ارتفع المؤشر وأسعار الأسهم هذا الأسبوع متأثراً بالأخبار الإيجابية من جهة وبعد الانخفاض الذي شهدته الأسعار والمؤشر لأسبوعين سابقين.
وكشف حجازي وفقا لصحيفة "الوطن " أن المؤشر مرشح لمزيد من الارتفاع وسط الإقبال الكبير على الشراء في ظل المستوى الحالي المناسب للأسعار الذي تشهده الأسهم، ووسط الظروف الراهنة فإن المؤشر سيتابع على الأغلب ارتفاعه على أقل تقدير لمستوى 1300 نقطة قبل أن يستقر ربما من جديد.
عززت بورصة دمشق من أداءها الإيجابي للأسبوع الثاني على التوالي مع تحسن ملحوظ في حركة التعاملات من قيم وأحجام تداول وأسعار أسهم، فقد أغلق مؤشر السوق على ارتفاع تجاوز 7.5 نقاط متجاوزاً حاجز 1200 نقطة ليستعيد خلال أسبوعين من التحسن ما فقده في أسبوعين سابقين.
وسجلت أحجام التداولات زيادة بنسبة 22.8% عن مستواها في الأسبوع المنصرم لتلامس 300 ألف سهم، ومن حيث القيمة فقد تجاوزت قيمة التداولات 38.4 مليون ليرة أي بزيادة لامست 50% عن مستواها في الأسبوع السابق وسط الإقبال المتزايد الذي شهدته البورصة من المستثمرين على الشراء بعد تراجع المخاوف من السيناريوهات الخارجية و«الانفراج» والتحسن في البيئة السياسية مع الاتفاق السوري الروسي والترحيب الدولي به ما أدى إلى زيادة عدد الصفقات الأسبوعية بواقع 22 صفقة هذا الأسبوع مسجلة 182 صفقة.