ذكرت مصادر المرصد الوطني لسوق العمل أنه يجري التنسيق والإعداد مع وزارة العمل لتدريب قوة عمل التي تنشط بشكل كبير في مرحلة إعادة الإعمار المقبلة وعلى رأس المهن المتوقع نشاطها بشكل كبير.
وتوقعت المصادر أن على راس هذه المهن ستكون مهنة البناء وما يرتبط بها من مهن أخرى والتي تصل إلى قرابة 160 مهنة, إذ لابد من إيلاء عملية التدريب والتأهيل الأهمية الكبيرة لدورها الهام في إعداد قوة العمل الباحثة عن عمل بشكل جيد للتمكن من الحصول على فرص العمل المناسبة .
وبينت المصادر أن المرصد الوطني لسوق العمل يحاول بجهد جهيد إقناع الوزارات والمؤسسات للوصول إلى تفاعل ديناميكي يخدم البعد الاقتصادي والاجتماعي لهذه المسؤولية وبالتالي رصد سوق العمل في القطاع العام بشكل كامل عبر أدوات ربط الكترونية تدعم قاعدة البيانات المطلوب تحديثها دائما, و حسب جدوى إحداث هذا المرصد فإن الاستهداف يصل إلى كافة القطاعات والشرائح فالبوابة موجهة للجميع ولهذا يجب على القطاع الخاص والأهلي التفاعل معها بشكل دائم.
وتؤكد مصادر المرصد أنه يتم الاكتفاء حاليا بالإعلان عن الوظائف في حال تم الإعلام بها من قبل الجهات المعلنة عن التوظيف علما أن البوابة موجهة إلى كل أطراف المجتمع من أصحاب الأعمال والباحثين عن عمل ومراكز تدريب .
وترى المصادر أن هذه الجهة لا تقدم خدمة توظيف مباشرة وإنما يمكن اعتبارها موقعا لتأمين فرص العمل بشكل غير مباشر من خلال الربط المباشر بين أصحاب العمل والباحثين إضافة إلى تقديم كافة المعلومات اللازمة للتأهيل والتدريب للتمكن من صقل القدرات بما يتناسب مع التحصيل العلمي والتوجهات العملية الأمر الذي يمكن من الحصول على فرصة عمل من المعروض بشكل أسرع .
ويساهم المرصد من خلال التقارير التي يعدها وينشرها بتوجيه الباحثين عن عمل لأهم القطاعات وأنشطتها وبالتالي أكثرها استقطابا للعمالة الأمر الذي يرسم صورة واضحة أمامهم لاختيار اختصاصهم التعليمي بشكل جيد ولاسيما طلاب مرحلة الثانوية الذين يعدون للالتحاق بالتعليم المتوسط والعالي .
ويهدف المرصد وفقاً لمصادره إلى توفير جميع المعلومات والمؤشرات المتعلقة بسوق العمل والتي تساعد متخذي القرار ومخططي وواضعي سياسات سوق العمل على مراقبة وتقييم اتجاهات السوق وتصحيح عدم التوازن الناتج عن التغيرات الهيكلية للأنشطة الاقتصادية والمهن ولهذا لا تقتصر معلومات سوق العمل على مساعدة راسمي السياسات فقط بل وتساعد أيضا الباحثين وأصحاب العمل والطلاب لاتخاذ قرارات بشأن المهن المطلوبة والتخطيط للمستقبل , وهنا للوزارات دور هام في رفد المرصد تباعا وبشكل دائم بآخر تحديثات البيانات على صعيد قوة العمل التابعة لها , لأن دراسات وأبحاث سوق العمل لا تقتصر فقط على جانب العاطلين عن العمل وإنما تتناول أيضا قضايا خاصة بالمشتغلين من حيث توزعهم على القطاعات والأنشطة الاقتصادية.
وبناء عليه فإن للوزارات دور هام في إعلام المرصد بأحدث فرص العمل التي تحتاجها وهنا يتوقف الدور الذي يقوم به المرصد وفي حال تم الابلاغ عن الوظائف المطلوبة والاعلان عنها من خلال بوابة المرصد لأن التوظيف في الدولة لا يزال يتم بناء على آلية معينة تختلف عن آلية التوظيف في القطاع الخاص .
ذكرت مصادر المرصد الوطني لسوق العمل أنه يجري التنسيق والإعداد مع وزارة العمل لتدريب قوة عمل التي تنشط بشكل كبير في مرحلة إعادة الإعمار المقبلة وعلى رأس المهن المتوقع نشاطها بشكل كبير.
وتوقعت المصادر أن على راس هذه المهن ستكون مهنة البناء وما يرتبط بها من مهن أخرى والتي تصل إلى قرابة 160 مهنة, إذ لابد من إيلاء عملية التدريب والتأهيل الأهمية الكبيرة لدورها الهام في إعداد قوة العمل الباحثة عن عمل بشكل جيد للتمكن من الحصول على فرص العمل المناسبة .
وبينت المصادر أن المرصد الوطني لسوق العمل يحاول بجهد جهيد إقناع الوزارات والمؤسسات للوصول إلى تفاعل ديناميكي يخدم البعد الاقتصادي والاجتماعي لهذه المسؤولية وبالتالي رصد سوق العمل في القطاع العام بشكل كامل عبر أدوات ربط الكترونية تدعم قاعدة البيانات المطلوب تحديثها دائما, و حسب جدوى إحداث هذا المرصد فإن الاستهداف يصل إلى كافة القطاعات والشرائح فالبوابة موجهة للجميع ولهذا يجب على القطاع الخاص والأهلي التفاعل معها بشكل دائم.
وتؤكد مصادر المرصد أنه يتم الاكتفاء حاليا بالإعلان عن الوظائف في حال تم الإعلام بها من قبل الجهات المعلنة عن التوظيف علما أن البوابة موجهة إلى كل أطراف المجتمع من أصحاب الأعمال والباحثين عن عمل ومراكز تدريب .
وترى المصادر أن هذه الجهة لا تقدم خدمة توظيف مباشرة وإنما يمكن اعتبارها موقعا لتأمين فرص العمل بشكل غير مباشر من خلال الربط المباشر بين أصحاب العمل والباحثين إضافة إلى تقديم كافة المعلومات اللازمة للتأهيل والتدريب للتمكن من صقل القدرات بما يتناسب مع التحصيل العلمي والتوجهات العملية الأمر الذي يمكن من الحصول على فرصة عمل من المعروض بشكل أسرع .
ويساهم المرصد ، وفقا لموقع الثورة أون لاين المحلي، من خلال التقارير التي يعدها وينشرها بتوجيه الباحثين عن عمل لأهم القطاعات وأنشطتها وبالتالي أكثرها استقطابا للعمالة الأمر الذي يرسم صورة واضحة أمامهم لاختيار اختصاصهم التعليمي بشكل جيد ولاسيما طلاب مرحلة الثانوية الذين يعدون للالتحاق بالتعليم المتوسط والعالي .
ويهدف المرصد وفقاً لمصادره إلى توفير جميع المعلومات والمؤشرات المتعلقة بسوق العمل والتي تساعد متخذي القرار ومخططي وواضعي سياسات سوق العمل على مراقبة وتقييم اتجاهات السوق وتصحيح عدم التوازن الناتج عن التغيرات الهيكلية للأنشطة الاقتصادية والمهن ولهذا لا تقتصر معلومات سوق العمل على مساعدة راسمي السياسات فقط بل وتساعد أيضا الباحثين وأصحاب العمل والطلاب لاتخاذ قرارات بشأن المهن المطلوبة والتخطيط للمستقبل , وهنا للوزارات دور هام في رفد المرصد تباعا وبشكل دائم بآخر تحديثات البيانات على صعيد قوة العمل التابعة لها , لأن دراسات وأبحاث سوق العمل لا تقتصر فقط على جانب العاطلين عن العمل وإنما تتناول أيضا قضايا خاصة بالمشتغلين من حيث توزعهم على القطاعات والأنشطة الاقتصادية.
وبناء عليه فإن للوزارات دور هام في إعلام المرصد بأحدث فرص العمل التي تحتاجها وهنا يتوقف الدور الذي يقوم به المرصد وفي حال تم الابلاغ عن الوظائف المطلوبة والاعلان عنها من خلال بوابة المرصد لأن التوظيف في الدولة لا يزال يتم بناء على آلية معينة تختلف عن آلية التوظيف في القطاع الخاص .