تراجع مؤشر داو جونز لأسهم الشركات الأمريكية الكبرى يوم الجمعة عن مستواه في بداية العام متأثراً بمخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي بعد تقرير ضعيف للوظائف في أمريكا والقلق من استفحال أزمة ديون أوروبا .
وأنهى داو جونز جلسة التداول في بورصة وول ستريت منخفضاً 88 .274 نقطة أو 22 .2 في المئة إلى 57 .12118 نقطة في حين هبط مؤشر ستاندرد آند بورز-500 الأوسع نطاقاً 29 .32 نقطة أو 46 .2 في المئة ليغلق على 04 .1278 نقطة . وهذا هو أكبر هبوط من حيث النسبة المئوية لستاندرد آند بورز منذ التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي .
وأغلق مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا منخفضاً 86 .79 نقطة أو 82 .2 في المئة إلى 48 .2747 نقطة .
وتنهي المؤشرات الثلاثة الأسبوع على خسائر مع هبوط داو جونز 7 .2 في المئة وستاندرد آند بورز 0 .3 في المئة وناسداك 2 .3 في المئة .
الاسهم الاوربية:
واستقرت الأسهم الأوروبية في مستهل التعاملات يوم الجمعة بالرغم من أن المتعاملين توقعوا أن تكون المكاسب محدودة مع استمرار المخاوف حيال اقتصادي اليونان وإسبانيا والتي كانت وراء تراجع الأسواق الرئيسة في مايو/أيار في أكبر خسارة شهرية تتكبدها منذ أغسطس/آب الماضي .
وصعد مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 1 .0 في المئة إلى 97 .973 خلال التداولات .
قال متعاملون إن أسواق الأسهم الأوروبية لقيت دعماً من ارتفاع البورصة الأمريكية من أدنى مستوياتها خلال جلسة يوم الخميس وسط حديث عن خطط جديدة تضعها السلطات الأوروبية لمساعدة إسبانيا .
وقال إيون مارك فالاهو مدير الصندوق في كلير انفست “تمكنت أمريكا من الصعود مرة أخرى، وسنتعامل مع أي شيء جيد في الوقت الحالي” .
وتوقع أدريان ريدموند كبير المتعاملين في شركة جيه .ان فايننشال بلندن أن تتراجع الأسواق في وقت لاحق .
وقال “أنا متشائم تماماً، لا أظن أننا سنحافظ على هذه المستويات . أعتقد أننا قد ننخفض بشدة” .
وفي أنحاء أوروبا ارتفعت مؤشرات مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 4 .0 في المئة، وداكس الألماني 3 .0 في المئة، وكاك 40 الفرنسي 2 .0 في المئة .
الاسهم الاسيوية:
وفي بورصة طوكيو انخفضت الأسهم اليابانية يوم الجمعة لتسجل تاسع انخفاض أسبوعي على التوالي وهي أطول فترة هبوط منذ 20 عاماً بعد بيانات صينية وأمريكية محبطة ومخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي مع احتدام أزمة ديون منطقة اليورو .
ونزل المؤشر نيكاي القياسي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى 2 .1 في المئة إلى 25 .8440 نقطة .
وانخفض المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً بنسبة 5 .1 في المئة إلى 93 .708 نقطة .
تقرير الاسبوع:
وفتحت الأسهم الأمريكية من دون تغير يذكر يوم الخميس بعدما أشارت بيانات إلى أن الاقتصاد ربما لم يحقق نمواً في الربع الأول بينما يكابد المستثمرون أزمة ديون منطقة اليورو .
وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأمريكية الكبرى 28 .3 نقطة أو 05 .0 في المئة إلى 58 .12413 نقطة . وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً 34 .0 نقطة أو 03 .0 في المئة إلى 98 .1312 نقطة .
وهبط مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا 92 .0 نقطة أو 03 .0 في المئة إلى 44 .2836 نقطة .
وهبطت الأسهم الأوروبية إلى أدنى مستوى إغلاق في 5 أشهر يوم الخميس مسجلة أسوأ خسارة شهرية منذ أغسطس/آب مع استمرار المخاوف بشأن منطقة اليورو وعلامات على ضعف النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة وهو ما أثر سلبياً على أسواق الأسهم .
وأنهى مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الكبرى في أوروبا الجلسة منخفضاً 7 .0 في المئة عند 92 .968 نقطة، وهو أدنى مستوى إغلاق منذ 19 ديسمبر/كانون الأول عندما أغلق على 45 .957 نقطة .
وينهي المؤشر القياسي الشهر منخفضاً نحو 7 في المئة، وهي أكبر خسارة له في شهر واحد منذ أغسطس/آب عندما هبط 6 .10 في المئة بعد أن تعرضت الأسواق لمخاوف مماثلة بشأن أزمة ديون أوروبا .
وقال أدريان سلاك رئيس تعاملات الأسهم في باستيون كابيتال “في الوقت الحالي الأموال تبتعد والناس لا يستثمرون والسيولة تنسحب من السوق” .
وأضاف قائلاً “الشيء الوحيد الذي قد يتيح المجال لأي صعود للسوق هو جولة أخرى من التيسير الكمي في أوروبا” .
وفي البورصات الرئيسة في أوروبا أغلق مؤشر فايننشال تايمز البريطاني في لندن منخفضاً 27 .0 في المئة بينما هبط مؤشر داكس الألماني في بورصة فرانكفورت 26 .0 في المئة . وفي باريس أغلق مؤشر كاك الفرنسي على خسائر قدرها 05 .0 في المئة .
وفي طوكيو انخفض مؤشر نيكاي الرئيسي للأسهم اليابانية 1 .1 في المئة يوم الخميس ليسجل أكبر انخفاض شهري في عامين مع خفض المستثمرين تعرضهم للأصول التي تنطوي على مخاطر مع تفاقم القلق بشأن إسبانيا وقطاعها المصرفي . وتضررت أسهم المصدرين بشدة يوم الخميس .
وفقد مؤشر نيكاي 46 .90 نقطة ليغلق على 73 .8542 نقطة ليقلص خسائره المبكرة مع اشتباه المتعاملين في أن بنك الياباني المركزي دخل السوق في أواخر الجلسة مشترياً في صناديق متداولة في البورصة من أجل دعم السوق .
ومع ذلك أغلق نيكاي على أدنى مستوى في أربعة أشهر ونصف الشهر وانخفض 3 .10 في المئة في مايو بأكمله مسجلاً أكبر خسارة شهرية منذ مايو/أيار 2010 عندما فقد 7 .11 في المئة .
وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 6 .0 في المئة إلى 49 .719 نقطة . وبلغت خسارة المؤشر هذا الأسبوع 4 .0 في المئة، ولو كان أنهى الأسبوع على انخفاض أكبر لكان قد سجل أسوأ خسائر أسبوعية منذ عام 1975 .
وسجلت الأسهم الأوروبية انخفاضاً حاداً اليوم الأربعاء في تعاملات ضعيفة ومن المنتظر حدوث مزيد من الاضطراب وسط علامات على تفاقم الأزمة الاقتصادية والمصرفية في إسبانيا ومع تجدد المخاوف من خروج اليونان من منطقة اليورو .
وهبط مؤشر الأسهم الإسبانية 8 .2 في المئة مسجلاً أدنى مستوى في تسع سنوات في ظل قلق المستثمرين من أن يدفع ارتفاع تكاليف الاقتراض البلاد لدخول عملية إعادة رسملة مكلفة لقطاعها المصرفي أو طلب مساعدة إنقاذ دولية .
وأمهلت المفوضية الأوروبية مدريد مزيداً من الوقت لخفض عجز الميزانية وتوجيه مساعدات لإعادة رسملة البنوك المتعثرة وهما إجراءان تعارضهما ألمانيا حتى الآن .
وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم كبرى الشركات الأوروبية منخفضاً 5 .1 في المئة عند 86 .975 نقطة، وبلغت أحجام التداول 70 في المئة من متوسطها في 90 يوماً .
وتفاقمت خسائر المؤشر في التعاملات المسائية بعدما أظهر استطلاع للرأي في اليونان تقدم حزب معارض لخطة التقشف قبل الانتخابات التي ستجري الشهر المقبل والتي قد تحدد مصير عضوية الدولة المتعثرة في منطقة اليورو .
وأغلق مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني منخفضاً 7 .1 في المئة وداكس الألماني 8 .1 في المئة وكاك 40 الفرنسي 2 .2 في المئة .
وقال هنك بوتس خبير الأسهم لدى باركليز “مازلت أعتقد أن هناك توتراً كبيراً في الوقت الراهن . نعلم أن الوضع في أوروبا يستعصي على التنبؤ” .
وتابع “الشيء الوحيد الذي نعلمه هو أننا سنشهد ضبابية شديدة، وكما يقولون الضبابية أسوأ من الحرب أو المجاعة وهذه الضبابية ستؤدي إلى تقلبات شديدة” .
وانخفض مؤشر نيكي الرئيس للأسهم اليابانية 1 .1 في المئة يوم الخميس ليسجل أكبر انخفاض شهري في عامين مع خفض المستثمرين تعرضهم للأصول التي تنطوي على مخاطر مع تفاقم القلق بشأن إسبانيا وقطاعها المصرفي .
وتضررت أسهم المصدرين بشدة يوم الخميس .
وفقد مؤشر نيكاي 46 .90 نقطة ليغلق على 73 .8542 نقطة ليقلص خسائره المبكرة مع اشتباه المتعاملين في أن بنك الياباني المركزي دخل السوق في أواخر الجلسة مشترياً في صناديق متداولة في البورصة من أجل دعم السوق .
ومع ذلك أغلق نيكاي على أدنى مستوى في أربعة شهور ونصف الشهر وانخفض 3 .10 في المئة في مايو/أيار بأكمله مسجلاً أكبر خسارة شهرية منذ مايو/أيار 2010 عندما فقد 7 .11 في المئة .
وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 6 .0 في المئة إلى 49 .719 نقطة . وبلغت خسارة المؤشر هذا الأسبوع 4 .0 في المئة، ولو كان أنهى الأسبوع على انخفاض أكبر لكان قد سجل أسوأ خسائر أسبوعية منذ عام 1975 .
إلى ذلك هوت الأسهم الأمريكية يوم الأربعاء إذ أدى ارتفاع عائدات السندات الإسبانية والإيطالية لتصاعد القلق في الأسواق المالية بشأن قدرة أوروبا على حل أزمة ديونها المتفاقمة .
وأغلق مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأمريكية الكبرى منخفضاً 13 .161 نقطة أو 28 .1 في المئة عند 56 .12419 نقطة .
وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً 15 .19 نقطة أو 44 .1 في المئة إلى 27 .1313 نقطة بينما خسر مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا 63 .33 نقطة أو 17 .1 في المئة ليغلق عند 36 .2837 نقطة .
أوقف مؤشر نيكاي موجة صعود استمرت على مدار أربع جلسات يوم الأربعاء مع ضغط أسهم الشركات المصدرة على السوق نتيجة ارتفاع الين بسبب تنامي المخاوف حيال القطاع المصرفي الإسباني .
ونزل مؤشر نيكاي القياسي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى 3 .0 في المئة ليغلق على 19 .8633 نقطة . وفقد مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 5 .0 في المئة ليبلغ 62 .723 نقطة .
وساعد سهم أوليمبس على تقليص خسائر نيكاي إذ ارتفع أربعة في المئة بعد أن ذكرت صحيفة “أساهي” أن سوني وباناسونيك مرشحان رئيسان لشراء حصة في الشركة التي واجهت فضيحة .
وارتفعت الأسهم اليابانية في التعاملات المبكرة يوم الأربعاء إذ إن مخاوف المستثمرين من تفاقم أزمة ديون منطقة اليورو طغت عليها مشاعر التفاؤل بشأن احتمال أن تطلق الصين برنامج تحفيز لدعم اقتصادها الذي تباطأ نموه .
وقفز المؤشر نيكي القياسي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى 2 .0 في المئة في الدقائق الأولى للتعامل ببورصة طوكيو . وارتفع المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً أيضاً بنسبة 2 .0 في المئة .
إلى ذلك أغلقت الأسهم الأمريكية مرتفعة يوم الثلاثاء إذ كانت مؤشرات على بقاء اليونان في منطقة اليورو كافية لتوقد شرارة عمليات شراء، فيما كان شهراً ضعيفاً للأسهم بينما هوى سهم فيس بوك لمستويات متدنية جديدة وسط تداولات كثيفة .
وأغلق مؤشر داو جونز الصناعي لأسهم الشركات الأمريكية الكبرى مرتفعا 37 .127 نقطة أو 02 .1 في المئة عند 20 .12582 نقطة وفقاً لأحدث بيانات متاحة .
وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا 63 .14 نقطة أو 11 .1 في المئة إلى 45 .1332 نقطة في حين زاد مؤشر ناسداك المجمع الذي تغلب عليه أسهم شركات التكنولوجيا 46 .33 نقطة أو 18 .1 في المئة إلى 99 .2870 نقطة .
وسجلت الأسهم الأوروبية أعلى إغلاق في أسبوع يوم الثلاثاء الماضى مدعومة بحديث عن خطوات جديدة من جانب المركزي الأوروبي لدعم بنوك المنطقة إلى جانب آمال بإجراءات جديدة من الصين لتخفيف حدة التباطؤ في النمو .
وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى مرتفعاً 8 .0 في المئة عند 39 .991 نقطة مضيفا لموجة تعافي متقطعة بدأت الأسبوع الماضي .
وتراجع مؤشر الأسهم الإسبانية 3 .2 في المئة، لكنه تمكن من انهاء الجلسة فوق أدنى مستوى في تسع سنوات الذي سجله الجلسة الماضية مدعوماً بتكهنات بأن يكشف المركزي الأوروبي قريباً عن إجراءات لمساعدة البنوك المتعثرة في منطقة اليورو .
وجاءت أسهم شركات التعدين بين أكبر الرابحين يوم الثلاثاء، حيث زاد سهم ريو تينتو 4 .2 في المئة واكستراتا 3 .2 في المئة .
وأغلق مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني مرتفعاً 7 .0 في المئة وكاك 40 الفرنسي مرتفعاً 4 .1 في المئة وداكس الألماني 2 .1 في المئة .
وقال ليكس فان دام مدير صندوق التحوط لدى هامبستد كابيتال التي تدير أصولا بقيمة 500 مليون دولار “تحولت الأنظار الآن إلى الصين، حيث يبدو أن هناك برنامج تحفيز وشيكاً .
“السوق مازالت مدفوعة بالأمل أكثر من الواقع . البقاء خارج الملعب لفترة من الوقت هو الاستراتيجية المناسبة في ما يبدو” .
وفي أنحاء أوروبا ارتفع مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 3 .0 في المئة وكاك 40 الفرنسي 7 .0 في المئة وداكس الألماني 2 .1 في المئة .
وأغلقت الأسهم اليابانية مرتفعة الثلاثاء الماضى بفعل تكهنات بأن الصين أكبر سوق للصادرات اليابانية قد تطلق قريباً برنامجاً لتحفيز الاقتصاد لتفادي تباطؤ حاد وهو ما استفادت منه الأسهم المرتبطة بالصين بوجه خاص .
وعوض مؤشر نيكاي القياسي لأسهم الشركات اليابانية الكبرى خسائر مبكرة ليغلق مرتفعاً 7 .0 في المئة عند 08 .8657 نقطة، بينما ارتفع مؤشر نيكاي للأسهم المرتبطة بالصين الذي يضم 50 سهماً بنسبة 1 .1 في المئة .
وبفضل مكاسب اليوم تخطى مؤشر نيكي متوسطه المتحرك في خمسة أيام البالغ نحو 8585 نقطة .
وتقدم مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 8 .0 في المئة إلى 03 .727 نقطة .
وأغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض الاثنين الماضى مُبددة مكاسب حققتها في وقت سابق من الجلسة وسط تعاملات هزيلة إذ عاودت مخاوف بشأن البنوك الإسبانية السيطرة على عقول المستثمرين .
وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى منخفضاً 1 .0 في المئة عند 58 .983 نقطة بعدما ارتفع في وقت سابق إلى 21 .993 نقطة مدعوماً باستطلاعات للرأي أظهرت أن الأحزاب المؤيدة للتقشف في اليونان قد تتمكن من تشكيل حكومة ملتزمة بالبقاء في منطقة اليورو . وأغلق مؤشر الأسهم القيادية في بورصة أثينا مرتفعاً نحو سبعة في المئة، لكن التعاملات كانت هزيلة بسبب إغلاق عدد من الأسواق الأوروبية ما أدى لتضخم تحركات الأسهم .
وكان مؤشر الأسهم الإسبانية أكبر الخاسرين وانخفض 2 .2 في المئة تحت ضغط أسهم بنوك ذات ثقل مثل سانتاندر وبي .بي .في .إيه، حيث تأثرت المعنويات بتنامي تكاليف إنقاذ بنوك البلاد على الخزانة العامة للدولة .
وقال مصدر بالحكومة الإسبانية إن إسبانيا قد تستخدم ديوناً سيادية لإعادة رسملة مصرف بنكيا المتعثر والذي طلب الأسبوع الماضي حزمة إنقاذ بقيمة 19 مليار يورو لتغطية خفض قيمة رهون عقارية . واستقر مؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني من دون تغير يذكر بينما انخفض مؤشر داكس الألماني 3 .0 في المئة وكاك 40 الفرنسي 2 .0 في المئة .