أصدرت وزارة الاقتصاد اليوم قراراً يقضي بمنح موافقات لإجازات وموافقات لاستيراد مادة زيت نوى النخيل RBD (المكرر والمبيض والمزال الرائحة).
وتأتي أهمية هذا القرار لتشجيع دوران عجلة الإنتاج وسير عمل المنشآت الصناعية، وذلك بحسب ما أكده ثائر الفياض مدير التجارة الخارجية، حيث أشار في تصريح إلى أهمية هذا الزيت للمنشآت الصناعية، فهو مادة أولية للصناعة فقط، مع إمكانية استخلاص صناعة زيت النخيل من خلاله، لافتاً إلى أنه غير صالح لأي استخدام آخر.
يذكر أن السماح باستيراد زيت نوى النخيل تم بناءً على طلب وزارة الصناعة لحاجة المنشآت الصناعية له.
تشرين