خاقان آتيلا مدير بنك (خلق) السابق الذي صدر عليه حكم بالسجن في الولايات المتحدة عٌين مديرا عاما لبورصة إسطنبول و ذلك حسب تصريحات وزير المالية التركي براءت ألبيرق.
وكانت محكمة أميركية قد حكمت على آتيلا بالسجن 32 شهرا لإدانته بمساعدة إيران في التهرب من عقوبات أميركية.
وأطلقت أميركا سراح آتيلا وعاد إلى تركيا في وقت سابق هذا العام.
وعندما صدرت الإدانة بحق آتيلا، أدان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان القضية قائلا إنها "هجوم سياسي على حكومته".
حيث واجه آتيلا اتهامات بالتآمر مع تاجر الذهب التركي الإيراني رضا ضراب، لتوجيه مئات الملايين من الدولارات من التحويلات غير القانونية عبر البنوك الأميركية بالإنابة عن الحكومة الإيرانية وكيانات أخرى في ذلك البلد.