خلت الشهادة نصف السنوية لرئيس البنك الفدرالي أمام الكونغرس من كلمة كان ينتظرها المضاربون الذين أدمنوا على المال السهل وهي quantative easing أي طرح سيولة في الأسواق بإيجاد دولارات إضافية.
وبحسب موقع الاقتصادي أن النتيجة كانت أن ارتفع الدولار مقابل كافة العملات وهوى سعر أونصة الذهب 100 دولار ليصل إلى 1690 دولار مما يعني أن سعر الغرام 21 في السوق المحلية سينخفض 200 ليرة ليصل إلى 3800 ليرة، وذلك إذا حافظ الدولار على سعره القياسي في السوق السوداء 80 ليرة .