إعداد محمود عبدو جدة - السعودية
شهدت الاسواق السعودية حركة نشطة في مختلف القطاعات أهمها القطاع المصرفي والمالي تمثل بسوق الأسهم السعودية الذ واصل أمس تسجيل المكاسب الاسبوعية ليضيف 225 نقطة الامر الذي يعني وصوله الى مستويات 7000نقطة الآن بالاضافة الى العديد من الاخبار التي نقدمها من خلال تغطية سريعة للاخبار الاقتصادية السعودية اليوم 3/8/2012
حيث يقوم موقع b2b بشكل يومي بنشر الأخبار المتعلقة بمصر بمختلف المجالات الاقتصادية سواء كانت حركة الأسواق، العملات، الذهب والبورصة والنشاط الاقتصادي التي تشهده السعودية في الآونة الأخيرة
التقريرالاسبوعي لسوق الاسهم السعودي: مؤشر السوق السعودي يرتفع ويواصل مكاسبة الى 225نقطة
حقق المؤشر العام لسوق الأسهم السعودي مكاسب مهمة وكبيرة في أسبوع، فقد وصلت المكاسب الى 225 نقطة أي بنسبة 3.39%، وهذا ما يعني وصول المؤشر لمستويات 7000 نقطة الآن ولا يبتعد عنها إلا بما يقارب 108 نقاط تقريبا، وهي لن تكون سهلة باي حال لأسباب أنها خط مقاومة مهم عند مستوى 200 يوم موزون، وهذايعزز قوة هذه الاتجاه للمؤشر العام. ولعل ابرز ما يمكن قوله عن الأسبوع الماضي هو نهاية الأحقية للشركات الكبرى وأرباحها كسابك التي اقرت أرباح عن نصف العام بما يقارب ريالين. ومع عودة الإيجابية في السوق العالمي للنفط، نلحظ تحسناً مباشراً، وأدل على ذلك استمرار تحسن مدخرات مؤسسة النقد التي تحقق نمواً يتجاوز 20% وهذا مؤشر ممتاز لتوفير إيراد ووفر مالي كبير يتحقق.
من المهم أن يكون هناك استمرار بالمحافظة على المكاسب لا استمرار الصعود، وهذا يعزز شيئاً مهماً جدا، تكوين مسار صاعد، وهو ما يحتاجة المؤشر العام، الذي لا ارى سوءاً في النتائج المالية، عدى ضبابية القطاع البتروكيماويات وضعف الأداء لهذه السنة إجمالا من حيث النمو في الأرباح فهو لم يتحقق حتى الآن. وهذا مؤشر ضغط كبير على السوق ككل، ولكن هناك إيجدابية في القطاع البنكي برأينا على المدى الطويل بعد مرور أربع سنوات من تجنيب الأرباح، وهذا ما يعزز وجود داعم أساسي للمؤشر العام للسوق وهو البنكي، و لكن لا يكتمل بدون البتروكيماويات وسابك خصوصا
قد يكون من الأهمية ومن صالح المؤشر العام أن يكون هناك جني أرباح وتهدئة، فغالبا ما يتم نفس السيناريو، بالارتفاعات المتواصلة والتي لا يتوقف معها المؤشر العام، وتتضخم معها كثير من المؤشرات الفنية، ولكن يجب أن يكون هذا شيء موضوعي ومنطقي أن حصل، فالفرضية لا تعني استمرار بلا توقف، فهي تصبح بذلك ليست أسواق مالية، ولكن هذا يضع حالة الخوف والقلق هي المسيطرة لا أكثر، ومن المهم ومحوراستراتيجي للمؤشر للمرحلة القادمة أن يتجاوز 200 يوم ويؤسس أعلى منها، ويحافظ عليه وهذا هو المهم في كل الأحوال.
محللون: يتوقعون استمرار ارتفاع مؤشر الأسهم واستهدافه مستوى 7 آلاف نقطة
تكهن محللون بارزون بأن مؤشر سوق الأسهم السعودية سيواصل مساره الصاعد خلال الأسبوعين المقبلين وسيستهدف مستوى 7000 نقطة وهو عامل المقاومة النفسي القوي بعدما أنهى تعاملات هذا الأسبوع مقتربا من مستوى 6900 نقطة وسجل أعلى مستوى إغلاق في تسعة أسابيع.
ويرى المحللون أن المؤشر سيلقى دعما من استقرار أسعار النفط حول 90 دولارا للبرميل ومن تفاؤل المستثمرين بإجراءات من شأنها دعم الاقتصاد الأوروبي والأمريكي الأمر الذي سيدعم أسواق السلع والنفط والأسهم بوجه عام.
وأنهى المؤشر السعودي تعاملات يوم الأربعاء مرتفعا 0.2 بالمئة عند مستوى 6893 نقطة ليسجل أعلى مستوى إغلاق في تسعة أسابيع بتداولات بلغت 7.2 مليارات ريال.
"الراجحي المالية" تبقي توصيتها بزيادة الوزن على سهم سابك عند 107.5 ريالات
أبقت "الراجحي المالية" توصيتها بزيادة الوزن على سهم الشركة السعودية للصناعات الاساسية "سابك" وحددت سعره المستهدف عند 107.5 ريالات، مقارنة بسعره وقت صدور التقرير عند 89.3 ريالاً يوم 30 يوليو الماضي.
وقالت شركة الراجحي المالية أنها تتوقع تحسن أداء شركة "سابك" في الربع الثالث مع ارتفاع معدلات التشغيل في الأعمال التجارية والأسمدة، متوقعة تحقيق الشركة إيردات قدرها 45.4 مليار ريال، وأرباح 5.6 مليارات ريال (بما يعادل 1.87 ريال للسهم) خلال فترة الربع الثالث 2012.
وكانت "الراجحي المالية" قد توقعت تحقيق الشركة ارباحا قدرها 6742 مليون ريال بالربع الثاني، فيما حققت الشركة 5300 مليون ريال، أي ان نتائجها جاءت أقل من توقعات "الراجحي المالية".
يشار إلى أن أرباح "سابك" تراجعت 35% بالربع الثاني و20% في النصف الأول.
"بوينغ" ستسلّم الدول العربية في 20 سنة 2370 طائرة بـ470 بليون دولار
توقع رئيس شركة «بوينغ» في منطقة الشرق الأوسط جف جونسون تسليم 2370 طائرة قيمتها 470 بليون دولار إلى المنطقة العربية خلال الـسـنوات الـ20 المقبلة، علـماً أن تـوقعات الشـركة تـشـير إلى أنـها سـتـسـلـّم 34 ألـف طـائـرة في العالم خـلال هذه الفـترة، تـصل قـيـمتها إلى 4.5 تريـليـون دولار.
وقال جونسون في تصريح الى «الحياة» أمس: «المنطقة العربية تُعتبر ثالث اكبر مـشترٍ لطائرات بوينغ في العالم، على اعتبار أن شركات الطيران الوطـنية توسع أسطولها، كما أنها تستـبدل طائراتـها القديمة بأخرى جديدة كل 15 سنـة»، مـؤكداً أن «المنـطقـة الـعربـية تعتبر اكبر سوق للطائرات الدفاعية في العالم، إذ لديها 500 طائرة دفاعية من تصنيع بوينغ، معظمها في الإمارات والسعودية ومصر وقطر والكويت، في حين لديها 400 طائرة تجارية».
وعلى رغم تـراجع الإنفـاق الدفاعي في العالم، إلا أن مصادر من القطاع أشارت إلى أنه ارتفع في مناطق جغرافية معينة، مثل الهند والصين وبعض الدول العربية، نتيجة لزيادة الثروات وتنامي المخاوف الأمنية. ولفت جونسون إلى أن «بوينغ سلّمت 477 طائرة تجارية عام 2011، 31 منها لشركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط، بينما سلمت منذ بداية السنة 287 طائرة، 22 منها لشركات الطيران العربية»، مشدّداً على أن «في وقت تنمو حركة الطيران في العالم بمعدل خمسة في المئة سنوياً، فإنها تنمو في المنطقة العربية بمعدل 6.5 في المئة، مدفوعة بتركيز المنطقة على قطاع الطيران لتنويع اقتصادها بعيداً من النفط».
وأشار إلى أن شركات الطيران الإماراتية تعد من اكبر المستخدمين لطائرات «بوينغ» بكل أنواعها، إذ تستحوذ على 50 في المئة تقريباً من عدد الطائرات الجديدة التي تشتريها شركات الطيران في المنطقة العربية، لافتاً إلى أن 20 في المئة من طائرات «بوينغ 777» موجودة في أسطول «طيران الإمارات». ولفت الى أن «بوينع» تعاقدت مع مؤسسة «ستراتا»، التابعة لشركة «مبادلة» الإماراتية والمتخصصة بصناعة مكونات هياكل الطائرات، لتصنيع قطع وهياكل طائرات في العاصمة الإماراتية.
وأبرمت «ستـراتا» اتفاقات شراكة مع عدد من شـركات صـناعة الطائرات الرائدة في العالم لتطوير برامج تصنيع لمكونات هياكل الطائرات في مصنع جديد في مدينة الـعين، على بـعد سـاعتين من أبوظـبي.
ووُقعت عقود مبدئية بنحو 4.8 بليون درهم (1.3 بليون دولار)، مع الشركات الكبرى لتصنيع الطائرات في العالم، وكان آخرها عقد مع شركة «بوينغ» قيمته بليون دولار يجعل منها المُورّد الحصري لمجموعات الذيل في طائرات «787 دريم لاينر».
وأكد جونسون أن «بوينغ ستبدأ بتصنيع الأجنحة من خلال ستراتا عام 2014»، مشيراً إلى أن الشركة الأميركية تهدف إلى مساعدة الإمارات على تحقيق رؤيتها الاقتصادية لعام 2030، والتي تتضمن تنويع مصادر دخلها بعيداً من النفط.
وفي ما خص خطوة «أرباص» الأوروبية لتأسيس مصنع لطائراتها في الولايات المتحدة، أكد جونسون أنها لن تؤثر في أعمال «بوينغ»، التي لديها مصانع في مناطق عدة في العالم، موضحاً أن شركته تصنّع 38 طائرة من طراز 737 شهرياً، وأكثر من ثماني طائرات من طراز 777، وطائرتين من طراز 747 و767، وثلاث طائرات 787 «دريم لاينر»، وتنوي رفع العدد إلى 10 طائرات شهرياً بحلول عام 2014.
أكبر ألف عقاري تتجاوز ثرواتهم تريليون ريال
أكبر ألف عقاري لا تقل ثروات معظمهم عن مليار ريال، وقد يتجاوز إجمالي ثرواتهم تريليون ريال بالأسعار الحالية، أي تقريباً ما يعادل إجمالي إيرادات الدولة في عام 2011م. وهذه الثروات الضخمة الخاملة تحد من كفاءة السوق العقارية وتعيق قطاع الإسكان من توفير سكن ملائم يتناسب مع مستويات الدخل السائدة في البلاد ومعدلات النمو السكاني.
وجزء كبير من قطع الأراضي السكنية والتجارية في مختلف مدن المملكة تحول إلى عقارات ميّتة تماماً نتيجة لموت أصحابها وعدم معرفة ذويهم بها. والسبب الرئيس في ذلك يعود إلى عدم توفر قاعدة بيانات دقيقة عن ملكية الأراضي داخل النطاقات العمرانية لكل مدينة. وقد تراكمت هذه الحالة عبر عقود من الزمن وأخرجت بعض قطع الأراضي من نطاق السوق وحيز التداول لتساهم في ارتفاع أسعار العقارات إلى مستويات تجاوزت بمراحل إمكانيات الطبقة المتوسطة.
وقد أدت هذه الأوضاع إلى انخفاض نسبة تملك السعوديين لمساكنهم وأضعفت قدرة القطاع العائلي في المملكة على امتصاص الصدمات التي قد تنشأ عن ارتفاع حاد في أسعار السلع الأساسية أو تدهور أسعار النفط وما قد يترتب عليه من انخفاض الإنفاق الحكومي. وهذه الحالة تحتم على الحكومة أن تدير ظهرها للمضاربين في السوق العقارية وتركز أكثر على حماية القطاع العائلي ورفع مستوى قدرته على امتصاص الصدمات من خلال فرض ضريبة على الأراضي غير المستغلة.
فرض الضريبة على الأراضي البيضاء سيتيح لوزارة الإسكان مرونة عالية في التعامل مع الأزمة القائمة، حيث يمكن للوزارة التعاون مع الجهات ذات العلاقة لوضع آلية مناسبة لفرض الضريبة مثل التركيز على المدن الرئيسة في المرحلة الحالية، وفرض مستويات مختلفة من الضرائب تميّز بين الأراضي داخل النطاقات العمرانية وأراضي المضاربة المحيطة بالمدن الرئيسة.
وفرض الضريبة على الأراضي غير المستغلة سيساهم في تصحيح أوضاع السوق العقارية وإعادة الأسعار إلى مستوياتها الطبيعية. فالمواطن من الطبقة المتوسطة لا يستطيع البدء بمشروع امتلاك المنزل قبل سن 45 سنة في أفضل الأحول، بينما يبدأ مشروع امتلاك المنزل قبل سن 30 سنة في الولايات المتحدة، وفي الثلاثينات من العمر في معظم دول العالم.
والتأخر في فرض الضريبة على الأراضي البيضاء سيسمح للفقاعة في السوق العقارية بالتمدد، ولن يكون بمقدور معظم المواطنين البدء بمشروع امتلاك المنزل قبل سن 50 سنة. عندها ستكون مساهمة المنظومة المالية (نظام التمويل العقاري، ونظام مراقبة شركات التمويل، ونظام الإيجار التمويلي، ونظام الرهن العقاري) محدودة في مساعدة الأفراد من الطبقة المتوسطة على امتلاك مساكنهم، لأن معظم المواطنين في سن الخمسين لن يكون بإمكانهم الاقتراض لفترة تزيد عن 10 سنوات، أي قبل سن التقاعد (60 سنة). ومدة عشر سنوات غير كافية لتمويل شراء منزل بالأسعار الجارية لقطع الأراضي السكنية لاسيما في المدن الرئيسة.
السعودية تنفذ مشاريع بنية تحتية تتجاوز 119 مليار دولار لاحتواء معدلات التضخم
ارتفعت عقود مشاريع البناء والبنية التحتية في السعودية إلى 119 مليار دولار خلال عام 2012
مقابل ذلك تم منح عقود مشاريع بناء 75 مليار دولار في الإمارات و26 مليار دولار في قطر، و30مليار دولار في سلطنة عمان، و25 مليار دولار في الكويت، و10 مليارات دولار في البحرين.
ومن المنتظر أن تشهد منطقة الشرق الأوسط نموا في قطاعي البناء والبنية التحتية. حيث توقع العديد من كبار المديرين والمسؤولين في هذه الصناعة أن هذه القطاعات ستشهد نمواً في الأرباح على المديين القصير والطويل على حد سواء وفقا لمشاريع ميد.
وقال آندريس جيير المدير العام لشركة «سينيبوجين» الشرق الأوسط : من المؤكد أن يكون هناك ازدهار في بعض الأسواق مثل قطر مع مطلع العام 2013 فصاعداً وذلك بسبب كأس العالم 2022، والعراق ومصر بعد استقرار الوضع السياسي، ولكن حتى في أسواق أخرى مثل السعودية والإمارات وسلطنة عمان والكويت.
وأضاف: نرى إمكانيات جيدة خلال السنوات القادمة حيث يتطلع كل من الشركات وشركاء الأعمال العاملين في البناء والبنية التحتية، لبناء علاقات مربحة وتشكيل تحالفات إستراتيجية مع بعضهم البعض لتعزيز ليس فقط المشاريع، ولكن أيضا وجودهم في المنطقة.
وشهدت مشاريع البناء والإنشاءات في منطقة الخليج نمواً بنسبة 13%، حيث وصلت قيمتها إلى 65.5 مليار دولار في عام 2012، وامتلكت الإمارات الحصة الأكبر من إجمالي سوق التعمير والبناء في المنطقة بنسبة 48%، تليها السعودية ب33% .
كما شهد عام 2011 استكمال مشاريع بناء وتعمير بلغت قيمتها 46.52 مليار دولار في المنطقة، ومن المتوقّع لهذا الرقم أن يزداد بشكل استثنائي إلى 79,75 مليار دولار عام 2012 .
اقتصاديون:توقعات بهبوط أرباح شركات الاتصالات بنسبة 20% بعد شطب 5 ملايين بطاقة
توقع اقتصاديون ان يؤدى تطبيق قرار ربط اعادة شحن بطاقات الاتصال مسبقة الدفع برقم السجل المدني أو الاقامة الى التخلص من 5 ملايين شريحة مجهولة المصدر خلال عام على اقل تقدير، مشيرين الى ان القرار سيؤدي الى المزيد من الموثوقية في الخدمة وهبوط في ارباح شركات الاتصالات بنسبة 20 في المائة على اقل تقدير.
وتوقعوا في المقابل ان يعيد هذا القرار ديون مستحقة لشركات الاتصالات على العملاء تقدر بأكثر من 3 مليارات ريال.
واشاروا إلى أن هذا القرار الذى سيؤدي الى هبوط ارباح محلات الاتصالات بنسبة 30 في المائة عرقلت تطبيقه لسنوات طويلة جميع شركات الاتصالات لأنها كانت المستفيدة من اصدار هذه البطاقات بالدرجة الأولى
غرفة الرياض تطرح 321 وظيفة في القطاع الخاص
أعلنت غرفة الرياض ممثلة في مركز التوظيف عن طرح (321) وظيفة للعمل بالقطاع الخاص في عدد من المجالات الوظيفية، ودعت الراغبين لشغل هذه الوظائف لإجراء المقابلات الشخصية خلال الفترة من 4 إلى 8 من أغسطس الحالي. حيث يتم إجراء المقابلات الشخصية لشغل (160) وظيفة في شركة عبداللطيف جميل «تويوتا» تحت مسمى ( فني سمكرة ودهان، وفني صيانة سيارات) لحاملي الثانوية العامة والكفاءة وذلك بدء من يوم السبت 4 أغسطس وحتى يوم الثلاثاء 7 أغسطس الحالي.
وفي يوم الأحد الموافق 5 أغسطس سيتم إجراء المقابلات للمتقدمين لشغل
(56) وظيفة في شركة تضاريس نجد للخدمات الأمنية تحت مسمى (ضابط عمليات، مدير مشروع، محاسب، سكرتير تنفيذي، مشرف فترة، مراقب أمن) للحاصلين على الابتدائية، والكفاءة، والثانوية أو الدبلوم، كما ستتم المقابلات لشغل (80) وظيفة في ذات الشركة وبنفس التخصصات والمؤهلات السابقة يوم الثلاثاء 7 أغسطس.
وستجرى المقابلات الشخصية يوم الأربعاء 8 أغسطس لشغل (25) وظيفة في شركة الهوشان للحاصلين على البكالوريوس والثانوية وذلك لشغل وظيفة
مسؤول علاقات حكومية، مسؤول شؤون الموظفين، معقبين، حراس أمن، مشرف شؤون موظفين، سكرتير، مندوب مبيعات ، موظف استقبال
السعدون: معدلات النمو السكاني العالية في دول الخليج جعلت من تطوير قطاع البتروكيماويات مطلباً ملح لاستيعاب المواهب
قال الدكتور عبد الوهاب السعدون أمين عام الاتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات ان قطاع البتروكيماويات في منطقة الخليج شهد توسعات ضخمة، ومن هذا المنطلق، هنالك حاجة ماسة للمواهب والمهارات الواعدة.
وأضاف: يعتبر قطاع تحويل الغاز والمشتقات البترولية إلى بتروكيماويات أحد أهم القطاعات الاقتصادية الواعدة بإيجاد فرص عمل مباشرة وغير مباشرة للمواطنين في منطقة الخليج، ولكن هذا القطاع يحتاج إلى مهارات عالية، الأمر الذي يتطلب إخضاع الخريجين الجدد الداخلين حديثاً في سوق العمل، إلى برامج تدريب وتأهيل متخصصة ومستمرة للحصول على الكفاءات القادرة على تعزيز تنافسية هذا القطاع."
وأشار السعدون إلى أن معدلات النمو السكاني العالية في دول الخليج جعلت من تطوير قطاع البتروكيماويات مطلباً ملحاً، واستشهد بالتقارير التي أصدرها مؤخراً صندوق النقد الدولي والأمم المتّحدة التي أشارت إلى أن شريحة الشباب تحت سن 25 عاماً تمثّل نسبة 49% من إجمالي التعداد السكاني في السعودية و28 %في قطر.
ووفقاً لتلك التقارير فإن دول الخليج قامت، خلال العقد الأخير، بتوفير ما يصل إلى 7 ملايين فرصة وظيفية، وأن مليوني فرصة منها فقط استفاد منها مواطنو هذه الدول، مما يؤكد الحاجة الماسة لدى الشركات المنتجة للبتروكيماويات والكيماويات في تقديم فرص أكثر للقوى العاملة المحلية. وأردف السعدون: "لم يعد السؤال يكمن في إيجاد فرص وظيفية بل في تأمينها لمواطني دول الخليج ، إذ ان اقتصاديات هذه المنطقة تقوم بإيجاد الوظائف ولكنها لا تقدّم ما يكفي من الفرص إلى العمالة الوطنية
التأمينات الاجتماعية: 79 مليار ريال اجمالي المعاشات المسددة وعدد المستفيدين تجاوز 269 الف شخص
ارتفع عدد المنشآت المسجلة في نظام التأمينات الاجتماعية بالمملكة في نهاية عام 1432ه لتبلغ 274 ألف منشأة بزيادة 12% عن العام السابق، فيما بلغ عدد المشتركين على رأس العمل أكثر من 5.4 ملايين مشترك يمثل القطاع الخاص 96.9% منهم.
وأوضح التقرير الإحصائي للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية ان جملة المبالغ التي صرفتها المؤسسة حتى نهاية عام 1432ه بلغت أكثر من 79 مليار ريال فيما بلغ عدد المستفيدين الذين يستلمون معاشات شهرية أكثر من 269 ألف مستفيد حصلوا على معاشات شهرية بلغت قيمتها 853 مليون ريال شهرياً.
وبيّن التقرير الإحصائي أن 40.5% من مجموع المشتركين يعملون في المنشآت ذات ال500 مشترك فأكثر منهم 58.1% يعملون بمنشآت محدودة بينما التي يعمل بها أقل من 20 مشتركاً يمثل عدد مشتركيها 21.5% من مجموع المشتركين وهي نسبة ضئيلة مقارنة بعدد المنشآت من نفس الفئة البالغة نسبتها 87.9% من مجموع المنشآت فيما يبلغ متوسط عدد المشتركين في كل منشأة حوالي 20 مشتركاً.
الاتصالات السعودية تربط مناطق المملكة بشبكة متطورة من الألياف البصرية
ربطت الاتصالات السعودية مدن وقرى المملكة بعضها في بعضٍ عبر شبكةٍ من الألياف البصرية متجاوزةً في أطوالها (300) ألف كيلومتر، وذلك ضمن خطتها التي تستهدف ربط أكثر من نصف مليون منزلٍ بتقنية FTTH مع نهاية العام الحالي، وأكثر من مليون منزلٍ مع نهاية العام 2014م، حيث وضعت الشركة خطةً طموحة لتقنية الألياف البصرية تعدُ أكبر استثمارٍ من نوعه في المنطقة سيستفيد منها قطاع الأعمال وشبكة الجوال.
وتمتازُ تقنية الألياف البصرية، بقدرتها على نقلِ المعلومات بسرعاتٍ عالية إلى منزل العميل عن طريق الألياف البصرية ذات السعات العالية، وبالتالي إعطاء سرعات تصفحٍ وتحميلٍ أسرع تصل إلى 1000 ميغا بت بالثانية، مع إمكانية تقديم خدمات المحتوى المختلفة مثل التلفزيون عبر الإنترنت IPTV أو تحميل الفيديو VoD والخدمات الترفيهية، كذلك تقديم خدمات المكالمات الهاتفية لكافة باقات الهاتف ليحصل العميل على مميّزات وخواص الباقة المختارة.
وتعتبرُ تقنية الألياف البصرية ؛ أحدث التقنيات المعتمدة وفق أعلى المواصفات العالمية لضمان توصيل خدمات الاتصالات السعودية إلى أكبر شريحةٍ ممكنةٍ من عملائها، وذلك ضمن جهودها في تقديم أفضل خدمات الإنترنت، بجودةٍ وسرعةٍ عاليتين، وبأسعارٍ تنافسية.
يذكر أنَّ الاتصالات السعودية تقدِّم الدعم المتكامل بعد البيع على مدار الساعة، من خلال مركز العناية بالعملاء 907 و 906، ولطلب الخدمة الاتصال على 907، أو زيارة مكتب المبيعات، أو من خلال ارسال الرمز 4321 برسالة نصية الى 907.
6.5ملايين دولار طلبات المستوردين العرب للمنتجات الغذائية البرازيلية
مع اختتام اللقاءات والطاولات المستديرة التي نظمتها الغرفة التجارية العربية - البرازيلية مؤخراً في مقرها في ساوباولو بالتعاون مع الوكالة البرازيلية للترويج للصادرات والاستثمارات "أبيكس برازيل"، والتي جمعت بين الشركات العاملة في مجال الأغذية من كلا البلدين، وصلت قيمة الطلبات التي قام بها المستوردون العرب للمنتجات الغذائية البرازيلية إلى حوالى 6.5 ملايين دولار أمريكي، مع توقعات بالدخول في عقود جديدة تربو قيمتها الإجمالية عن 44 مليون دولار خلال الأشهر ال 12 القادمة.
وفي معرض تعليقه على الأمر، قال ميشيل حلبي، المدير العام في "الغرفة التجارية العربية - البرازيلية": "لقد اثمرت هذه اللقاءات التي عقدت خلال "مشروع مشتري المنتجات الغذائية 2012" عن نتائج إيجابية ومرضية للغاية، سيما في مجال التجارة في لحم البقر والدجاج. ويسعدنا القول إنها كانت واحدة من انجح الفعاليات التي قمنا بتنظيمها حتى الآن بالتعاون مع "أبيكس برازيل"التي كان لها دور أساسي في انجاح هذا المشروع."
كما اشاد حلبي بالإقبال الكبير الذي لقيه هذا المشروع من قبل الشركات العربية والبرازيلية المشاركة، مضيفاً: "على غرار الشركات البرازيلية التي رأت في فعاليات الطاولة المستديرة منفعة مهمة، فقد وجّه الوفد العربي أيضاً بأهمية هذه الزيارة التي اتاحت المجال امامهم لمعرفة المزيد عن نظرائهم البرازيليين."
الجدير بالذكر أن معظم الصفقات التي تم توقيعها خلال هذه اللقاءات اشتملت على التجارة بمنتجات الدجاج ولحم البقر والفواكه.
وفي ختام حديثه، دعا حلبي الشركات البرازيلية إلى التركيز والاستثمار أكثر في إنتاج الأغذية الحلال، مشيراً إلى الإمكانات والفرص الهائلة التي يحملها هذا القطاع كما هو واضح في كل من ماليزيا وإندونسيا وسنغافورة حيث يتّجه المستوردون العرب لشراء الشوكولاتة والحلويات والمنتجات الغذائية الحلال.
وبهدف التوضيح، فالمنتجات الحلال هي المنتجات التي تتوافق مع مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية والتي لا تحتوي على أي مواد حرامٌ تناولها على المسلمين.
وشارك في الحدث أكثر من 60 شركة برازيلية استعرضت منتجاتها الغذائية أمام الوفد العربي الذي تألف من 10 مستوردين من الإمارات والكويت والأردن. وإلى جانب الاجتماعات التجارية مع المصدرين البرازيليين، جال الوفد العربي على عدد من مرافق تصنيع المنتجات الغذائية في البرازيل.