وجهت غرفة صناعة دمشق كتاب إلى هيئة المواصفات والمقاييس طالبت فيه بضرورة أن يكون هناك هيئة وطنية للرقابة على المستوردات وبمخابر محلية والاستغناء عن شركات الرقابة وأن تعمل هيئة المواصفات على تحقيق هذا الهدف.
وأوضحت الغرفة، أنها تقدمت بقائمة للمواد والمنتجات التي توافق عليها بأن تبقى خاضعة لبرنامج الرقابة على المستوردات والتي تم مناقشتها مع هيئة المواصفات مع التأكيد على استثناء كافة الآلات والمعدات والأدوات المستوردة لصالح المنشآت الصناعية وكذلك أجهزة الطعام المستوردة لصالح المنشآت الصناعية من إخضاعها لبرنامج الرقابة على المستوردات.
وحددت الغرفة قائمة بالمواد والمنتجات الخاضعة للرقابة على المستوردات وغير المستوردة لصالح المنشآت الصناعية منها العاب الأطفال والمواد الكهربائية من قواطع وكونترات ومحولات وموصلات ومفاتيح كهربائية وأجهزة الاستقبال والأدوات الكهربائية المنزلية فقط وأجهزة إعداد الطعام المنزلية وآلات التصوير وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات وأجهزة العرض التلفازية بأنواعها والخلايا الكهروضوئية والشمسية والسيارات والمركبات بأنواعها والروافع بأنواعها والجرارات والتركسات بأنواعها والإطارات بأنواعها داخلي وخارجي والبطاريات بأنواعها والأنابيب البلاستيكية ومتمماتها واكسسواراتها الزجاج بكافة أنواعه والسيراميك والغرافيت والاسمنت ومقاطع الألمنيوم.