كشف وزير الري المصري محمد عبد العاطي، إن "ما يحدث الآن من اهتمام بالترع لم يحدث مثله في عهد محمد علي".
مضيفاً أن الري الحديث يشبه (حقنة في العضل) تصل بشكل مباشر للنبات ويساهم في تقليل السماد المستخدم، وأوضح أن هذا التشبيه ذكره له أحد الفلاحين ،لافتاً إلى ان تبطين الترع والري الحديث على رأس أولوياتنا في الوزارة.
موضحاً أن الوزارة ستقوم بتأجير مناطق من جسور الترع التي تم تبطينها للشباب بأجر رمزي (علشان ينتج ويحافظ على نظافة الترعة).
وقال عبد العاطي إن وزارة الري وضعت يدها في ملفات لم يقترب منها أحد منذ 50 و60 عاما.
روسيا اليوم