تمكّن اللاجئ السوري “مضر الشيخ أحمد” أن يحوّل هوايته الصغيرة في الطبخ إلى واحدٍ من أنجح مشاريع الاندماج في أوروبا، ما دفع الرئيس الألماني “يواخيم غاوك” لدعمه والمشاركة معه في صنع “التبّولة” السورية، بحسب موقع “اقتصاد”
انتقل نشاط مضر من النطاق المحلّي إلى عددٍ من الدول الأوروبية كالسويد وهولندا وفرنسا وإيطاليا، من خلال “المطبخ الجوّال”، وكان مضر غادر حلب عام 2013 إلى السويد وانخرط في مشروع “الطبخة خارج الصندوق” الذي لاقى تشجيعاً كبيراً.