بينت مصادر في محافظة دمشق أن الأجهزة المختصة في المحافظة أن الاستملاك ألغي عن المرحلة الثالثة في ما يتعلق بشارع الملك فيصل والتي كانت تشتمل على كشف سور المدينة والتشوهات بين مسار الطريق الخاص بالمحور المروري بين ساحة الأمويين وحتى محور المتحلق الجنوبي مرورا بباب شرقي وسور المدينة الأثري الشمالي لقلعة دمشق وان المسار مازال موجودا من خلال توجهات مصور عام مدينة دمشق. وبينت المصادر أن المحافظة أن الشارع المسمى شارع الاتحاد والممتد من شارع الثورة حتى ساحة باب توما مازال مستملكا وإنها تدرس إنشاء كريدور بيئي بدءا من خانق الربوة ويمتد حتى الغوطة الشرقية لربط المدينة بالريف من خلال هذا الكريدور البيئي.