حافظت أسعار الذهب عالمياً على مستوياتها القياسية المرتفعة، وبالرغم من التوترات المتصاعدة في منطقة الشرق الأوسط.
إلا أن تقرير الوظائف الأميركية الأقوى من المتوقع أخمد الآمال في خفض أسعار الفائدة بشكل كبير من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي هذا العام ما كبح جماح الارتفاع لأسعار المعدن النفيس وفقاً لبلومبيرغ.
وتم تداول السبائك بالقرب من 2650 دولاراً للأونصة.
وحالياً يقوم المتداولون بتقييم توقعات أسعار الفائدة بعد أن تجاوز التوظيف الأميركي جميع التقديرات، مما دفع الأسواق إلى خفض الرهانات على فرصة خفض أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة في نوفمبر.
وكان مؤشر بلومبيرغ للدولار الفوري ثابتاً.
وفيما يخص باقي المعادن فقد ارتفعت أسعار الفضة والبلاديوم، واستقرت أسعار البلاتين.